عِزّنا برؤيتنا

رؤية السعودية 2030، التي أطلقها صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز آل سعود، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، بهدف بناء مستقبل مزدهر ومستدام. وتهدف الرؤية إلى إيماننا بقدراتنا على تحقيق التحول والتقدم، وصناعة مستقبل أفضل لوطننا. مع الحفاظ على هويتنا وقيمنا، مما يدل على وعي عميق وتوجه طموح لصناعة الغد.

عِزّنا بجودنا

يعد الجود من أسمى الصفات التي تتجلى في الهوية السعودية الأصيلة، وقد ورثها السعوديون أبًا عن جد، فهي ليست مجرد جود في المال، بل جود في الوقت، والجهد، والمواقف، الجود في الثقافة السعودية يعني أن تجري من قلبك قبل يدك، أن تنفتح دارك قبل أن تسأل، وأن تفرح بالعطاء. هو طبع متأصل، تراه في الدلة التي لا تبرد، والباب الذي لا يغلق، والمبخرة التي لا تنطفئ.

عِزّنا بكرمنا

الكرم من القيم الأساسية في ثقافتنا، ويعد من أبرز سمات الهوية السعودية، ويتجاوز مجرد حسن الضيافة، ليشمل حفاوة الاستقبال والمبادرة بالمساعدة. يعد الكرم رمزًا للأصالة والانتماء، ویربى عليه السعوديون منذ الصغر، مما يجعله جزءًا طبيعيًا من الحياة اليومية والعلاقات الاجتماعية.

عِزّنا بطموحنا

الطموح في الثقافة السعودية من السمات البارزة التي تميز أبناء الوطن، وقد عبر صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز آل سعود، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، عن طموح أبناء الوطن بقوله إن "همة السعوديين مثل جبل طويق، ولن تنكسر إلا إذا اهد هذا الجبل" في إشارة إلى الإصرار والثبات الذي يتحلى به الشعب السعودي. وبهذه المقولة الروح الطموحة التي تقود رؤية المملكة نحو مستقبل مبهر وغير مسبوق.

عِزّنا بفزعتنا

لأن الفزعة في سلمنا وعرفنا شيء أساسي، نفزع بلا تردد، وننجد من استنجدنا، منذ البداية ومرورا بجميع ملوك هذه البلاد العظيمة ونحن كنا سندًا لجميع من كان في حاجة سند. ووقفة صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز آل سعود ولي العهد رئيس مجلس الوزراء مؤخرًا دليل على ذلك، وقفة تخلّدت بالتاريخ، كغيرها من وقفات مملكتنا التي لن ينساها العالم أجمع. برهانًا على مدى تأصل هذه الصفة فينا قيادةً وشعباً.

عِزّنا بأصالتنا

الأصالة في المجتمع السعودي تعكس ارتباط الناس بجذورهم وتاريخهم، واعتزازهم بإرثهم. فهي تظهر في التمسك بالعادات والتقاليد، واستمرار القيم التي تتوارثها الأجيال.

الارتقاء بأعمال التفتيش والرقابة على مستوى المملكة

نعمل على تنسيق وتوحيد جهود أعمال التفتيش والرقابة بين الجهات الحكومية، لتعزيز كفاءة العمل الرقابي ورفع معدلات الامتثال في قطاع الأعمال.

المنشآت التجارية الخاضعة للتفتيش

800,000

الجهات الرقابية الحكومية

أكثر من

70

المفتشون على مستوى المملكة

30,000

الأنشطة الاقتصادية المشمولة

2,800

كيف يعمل المركز؟

إستكشف المزيد

يتولى المركز منذ تأسيسه في عام 1445هـ مسؤولية وضع السياسات والخطط والبرامج اللازمة لتنسيق أعمال التفتيش والرقابة بين الجهات الحكومية، ومراجعة الأنظمة ذات العلاقة وتوحيد الإجراءات لتأهيل وترخيص المنشآت الرقابية، ليعمل كمظلة وطنية تكون محركًا رئيسًا لتكامل الجهود الرقابية عبر أدوات الحوكمة والرقابة الذكية، وذلك لرفع جودة التنفيذ والمساهمة في تحقيق التزام متوازن بين جميع الأطراف.

إستكشف المزيد

لمن نقدم خدماتنا؟

يسعى المركز إلى تمكين الجهات الحكومية والمنشآت التجارية وشركات الرقابة والتفتيش والمفتشين الميدانيين لتحقيق التكامل بين كافة الأطراف والوصول إلى الكفاءة في أعمال التفتيش والرقابة في المملكة.

الجهات الحكومية وشركات التفتيش

يمّكن المركز الجهات الرقابية الحكومية من تحقيق أعلى مستوى تشغيلي لأعمال الرقابة، عبر الارتقاء بأعمال وممارسات التفتيش والرقابة، وتأهيل وترخيص شركات التفتيش الشريكة، ورفع مستوى الأداء في مختلف القطاعات.

اسكتشاف المزيد

المنشآت التجارية

يتيح المركز لأصحاب المنشآت التجارية معرفة متطلبات الجهات الرقابية والإجراءات المرتبطة بها، بما يساعدهم على الوصول إلى مستوى الامتثال المطلوب، عبر منظومة عمل تتسم بالشفافية والموضوعية.

إستكشف المزيد

منصة واحدة، بثلاثة منتجات متكاملة

يتيح المركز الوطني للتفتيش والرقابة ثلاثة منتجات متكاملة مقدمة للجهات الرقابية وشركات التفتيش والمنشآت التجارية لتعزيز كفاءة العمل الرقابي.

التأهيل والترخيص

تأهيل وترخيص شركات التفتيش وفق معايير وطنية موحدة، لتعزيز كفاءتها وضمان تقديم خدمات عالية الجودة لمنشآت القطاع الخاص.

الخدمات

قـريبــــــاً

خدمات متكاملة مصممة للجهات الرقابية والمنشآت التجارية والأفراد، تتيح متابعة الأداء من خلال لوحة بيانات تفاعلية ومبتكرة.

الرقابة

تتيح المنصة الوطنية الموحدة للرقابة (مُمتثل) للجهات الرقابية إدارة أعمالها بكفاءة، وتوفر حلولًا متكاملة للتفتيش والرقابة، وتوظف أحدث التقنيات مثل الذكاء الاصطناعي لتحليل الأعمال.